وافق عدد من الدول وعلى رأسهم الولايات المتحدة على تعديل دولي لتفشي الأمراض التي تعرف باسم اللوائح الصحية الدولية.
وتمت الموافقة على هذه التعديلات خلال اجتماع يُنظر إليه على أنه فرصة تحدث مرة واحدة كل جيل كي تعزز منظمة الصحة العالمية دورها بعد نحو 15 مليون حالة وفاة خلال جائحة كورونا.
وتمثل التعديلات التي سعت إليها واشنطن وبدعم من دول أخرى مثل اليابان والاتحاد الأوروبي خطوة أولى في إصلاح أوسع للوائح الصحة العالمية يحدد الالتزامات القانونية للبلدان بشأن تفشي الأمراض ومن المتوقع أن يستغرق ما يصل إلى عامين.