يعيّرني الكثير من المتابعين والأصدقاء على مواقع التواصل بأن اخباري بمعظمها، كما تعليقاتي وتوقعاتي أضحت تصب مؤخراً في خانة الأخبار «العاطلة» القاتمة، وأنها لم تعد تجلب لهم سوى الهمّ والغمّ والبؤس أكثر مما هم عليه. فتخْبطُ مزاجهم وصفاءهم وأجواءهم ونهارهم،…