إستذكر البابا فرنسيس لقاء الأول من تموز الماضي، الذي خُصِّص للتأمل والصلاة من أجل لبنان في كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان. يومها، شدّد على أن «لبنان الذي شعَّ الثقافة عبر القرون والذي يشهد على العيش السلمي، لا يمكن أن يُترك رهينة…
إستذكر البابا فرنسيس لقاء الأول من تموز الماضي، الذي خُصِّص للتأمل والصلاة من أجل لبنان في كاتدرائية القديس بطرس بالفاتيكان. يومها، شدّد على أن «لبنان الذي شعَّ الثقافة عبر القرون والذي يشهد على العيش السلمي، لا يمكن أن يُترك رهينة…