على وقعِ الحرّ في بيروت وانقطاع الكهرباء والمكيفات، يجلس الوزير السابق رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب في مكتبه في بئر حسن بالقرب من السفارة الإيرانية، وكأنه من موقعه الجغرافي حتى، يعلن انتماءه إلى خط المقاومة مع بقاء بلدته الجاهلية…
على وقعِ الحرّ في بيروت وانقطاع الكهرباء والمكيفات، يجلس الوزير السابق رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب في مكتبه في بئر حسن بالقرب من السفارة الإيرانية، وكأنه من موقعه الجغرافي حتى، يعلن انتماءه إلى خط المقاومة مع بقاء بلدته الجاهلية…